أيهما افضل الحصان أم الفرس
١-- في المعارك الطاحنة والتي تعتمد على القوة والثبات كان العرب يفضلون الذكور اي الأحصنة لان الذكور أسرع واجرء ويقاتل الحصان مع راكبه وفيه حدة وشوسا
٢- إناث الخيل يستخدمونها في الغارات والبيات لعدم صهيلهن في الاغلب حتى لا يعرفهن العدو ولشجاعة الامهار منهن ولسرعة جريهن بدون توقف لانهن يدفعن البول أثناء الجري بدون توقف بعكس الحصان فانه يحسر أثناء الجري في الغالب اذا طالت المسافة
٣--الفحول/ كان العرب يستخدمون الفحول للاستعراض في وسط المعركة أمام العدو وفي مقدمة العسكر والسير
٤-الحصان المخصي:
يستخدمونه في الكمين والطلائع لانها اصبر وأقوى
٥- كان العرب لا يستحبون إناث الخيل في الحروب الطاحنة والكر والفر خشية ان تخذل صاحبها اذا كانت وديقه تشتهي الفحل لانها ذات شبق شديد للفحل
٦- اغلب غارات الأعراب في فصل الشتاء وكان فصل خوف كبير للباديه وتكون ليلا ويسمونها ليلة السر ليلة القوة لانه في فصل الشتاء يامن العطش ويكثر العشب
٧-صهيل الخيل في المعركة له تأثير قوي في المعركة يبعث الحمية والشجاعة والإقدام ويملاء قلوب الأعداء رعبا وفزعا، فتتطاير نفوسهم هلعا وخوفا، واذا اشتد القتال وعضمت عليها اوجاعها فإنها تصيح كصياح النسور وهناك أبيات شعر جاهلي في ذلك
٩- كان العرب من عاداتهم أنهم يسرجون الخيل ليلا ويتباهون بذلك عادة وتحسبا لأي هجوم مباغت من اي عدو ، وكان بعضهم يقيد خيله خشية ان تسرق فرسه ليلا من اللصوص
١٠- الخيل هي حصون الأعراب قديما
١١- شيوخ العشائر قديما اغلب ما يركبون الافراس ويمتثلون بقوله عليه الصلاة والسلام ظهورهن عز وبطونهن كنز
١٢- سباق داحس والغبراء كان بمسافة ١٥ ك كحد اقل الى ٢١ ك تقريبا كحد اعلى تقريبا جاء في بعض الروايات أنها مسافة ١٠٠ غلوه والغلوة ٣٠٠ ذراع تقريبا إلى ٤٠٠ ذراع والذراع عند قدماء المصريين ٥٣سم تقريبا
١٣- الفرس ( العصا)التي أنقذت صاحبها جذيمة الأبرش لما غدرت به الزباء وأرادت قتله فركب العصا وركضها فنجت به وجرت به ٣٠ ميلا ثم وقفت وماتت موضعها فبنى عليها برج العصا
تقريبا مسافة الجري لا تقل عن ٥٠ ك الميل
لان الميل ١.٦ تقريبا بالكيلو
١٤- تقول العرب إكرام الخيل الأصيلة ركوبها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق