اللمس:
حاسة اللمس أقرب إلى تصورنا عند التعرف على شخصية الجواد، فهي تستخدم كوسيلة من وسائل الاتصال بين الخيول وبين الإنسان والجواد.
عملية تسييس الخيول خير مثال، فعند قيادة الجواد أو ركوبه تتركز لغة الحوار بين الفارس والجواد في اللمس؛ فالأرجل مثلاً تضغط بهدوء على خلايا الاستقبال على جانبي الجواد بينما تتصل اليد بواسطة اللمس بالفم من خلال العنان واللجام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق