هم العطر والشذا الذي يمنح الدنيا جمال ...
ويكسبها الروعة ... والبهاء والإشراق ...!
هذا النوع من الناس عندما تلتقيهم لا تملك أمام جمال نفوسهم
إلا أن تمنحهم صادق ودك.
تشعر وأنت تصافحهم أن قلبك هو الذي يصافحلا يدك .
وتشعر أن مساحة الحب تزداد وتنمو أكثر
عندما تجلس معهم ... وتتحدث إليهم ...
فهم الحضور الأكثر إشراقا ... وهم النغم المتفائل ...
الذي يعيد الأمل أخضر كلما اقتربت أوراقه من الجفاف !
عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس،
نجد أن هناك خيرا كثيراً،قد لا تراه العين أول وهلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق